حلت الأسبوع الماضي نماذج من الفن التشكيلي الجزائري في المتحف الوطني بالرياض، وذلك ضمن فعاليات الأسبوع الثقافي الجزائري بمناسبة اختيارها عاصمة للثقافة العربية لهذا العام، تضمن المعرض التشكيلي عدد من الأعمال التي تبرز مستوى ما يتم من تجارب تشكيلية بعد مرحلة التأسيس إلى مرحلة الحداثة والتأثر، ورغم شح المعلومة التشكيلية التي يفتقر لها المتلقي في الجانب الآخر من العالم العربي ونعني به منطقة ما وراء البحر الأحمر شرقا إلا أن في هذا الملتقى وتكراره أعواما أخرى ما يقرب المسافة.