يعتبر التخطيط في العصر الحديث هو الخطوة الأولى التي ترسم توجهات التنمية الحضارية، سواء كان ذلك على المستوى الإقليمي أو المحلي، ولقد تطور التخطيط كنتاج طبيعي للتنمية التي حدثت في جميع المجالات في المدن والقرى ليأتي موجهاً لها وراسماً لإستراتيجيتها وفق خطط مرحلية مدروسة، ويمر التطور التخطيطي للمدن بمراحل هي: التخطيط المحلي لشبكة الشوارع والميادين، وذلك
كنت تحدثت في المقال السابق عن مشاريع وزارة النقل والبطء بالتنفيذ وقد وعدت القراء الكرام بالحديث عن طريق الخرج - حرض، البطحاء الدولي بمقال خاص نظراً لما لهذا الطريق الدولي من أهمية كبيرة بين طرق المملكة شأنه شأن الطرق الدولية المهمة الأخرى ذلك أن الطريق المذكور يربط بين عاصمتنا الحبيبة الرياض - ودولة الإمارات العربية المتحدة وسلطنة عُمان وقل إذا شئت
بكل تأكيد أن أكثر إخواني القراء لا يعرفون هذا المصطلح (أفرات أو أوفرات)، لكن المتجول في عالم الشباب سيعلم هذا المصطلح ومدلوله الخاص، ولهذا المصطلح قصة معي لا تخلو من دعابة؛ ففي أحد الأيام كنت أنتظر المهندس ليصلح نظام الإنذار المبكر الموجه لبعض اللصوص المتجولين بين الحارات بلا شغل ولا مشغلة، وإذا بأحد الشباب (يصفط) جيبه جوار سيارتي (القزاز مكتم) يعني