الأحد 29 ,ربيع الاول 1429

Sunday  06/04/2008

مجلة الاتصالات والعالم الرقمي العدد 250

Telecom & Digital World Magazine Issue 250

 
موقع الجزيرة بريدنا الإلكتروني الإعلانات أرشيف الصفحة الرئيسية

ألعاب

قتال الأموات..
الإثارة في أقصى حدودها

 

 

* إعداد: وليد الشهري

اسم اللعبة:

The House of the Dead 2 AND 3 Return

الناشر: سيجا

المطور: سيجا

الجهاز: نينتندو (ويي)

المزايا: يبدو أن شركة سيجا بدأت أخيراً تتوصل إلى كيفية الاستفادة المثلى من عصا تحكم جهاز نينتندو (وي) حيث أصبحت حركة التصويب في اللعبة أكثر دقة ومتعة بفضل تقنية لاقط الحركة التي تتبع حركة اليد وتحاكيها في شخصية اللعبة

- أصوات الشخصيات في اللعبة أدمجت بشكل جميل.

العيوب: المشكلة الدارجة في كثير من الألعاب نجدها في هذه اللعبة حيث لا يوجد تسلسل انسيابي في أطر اللعبة وقد يشوه الكثير من لقطات اللعب

- سعر اللعبة غير مناسب مع مميزاتها فالسعر مبالغ فيه نوعا ما

- أسلوب الإكمال في اللعبة في حال مقتل الشخصية محبط كثيراً.

لعبة تحدي الأموات الجديدة أصبحت على جهاز (ويي) حيث الإثارة ستجدها بمفهوم جديد بحكم نوعية التحكم الجديدة التي ستوفرها لك عصي التحكم الخاصة بالجهاز والتي ستدخلك إلى عالم الأموات الذي يجب عليك تخطيه والخروج منه سالماً معافى وهي مهمة تكاد تكون مستحيلة فجهز أسلحتك وقم بالفتك بكل ما يتحرك أمامك من هذه الكائنات القبيحة.

اللعبة ممتعة كثيراً وجميلة ومثيرة في نفس الوقت حيث ستجد نفسك محاطاً بأشكال مختلفة من وحوش الزومبي (الأحياء الأموات) الذين سيحاولون قتلك مهما كان الثمن حيث ستنطلق باتجاهك عدد من أشكال الزومبي فهناك الضفادع المتوحشة وكذلك البشر المتحولون والنينجا وغيرهم من الشخصيات المعروفة ولكن الفرق هنا هو أنها متوحشة ومتعطشة لدمائك.

الجزء الثاني من اللعبة يبدأ من حيث انتهى الجزء الأول بالحادثة الغريبة في القصر حيث ستجد نفسك سترسل مجدداً ضمن قوة التحقيقات الخاصة التي تحقق في الظواهر الغريبة والخارقة للعادة حيث يتم إرسالك لمدينة البندقية في إيطاليا للتحقيق في اختفاء أحد عملاء الفرقة ويدعى بالسيد (جي) وعند وصولك ستجد نفسك قد سقطت وسط معمعة وحوش لا تعرف الرحمة وستكون مجبراً على تخطي أمواج من هذه الوحوش منفرداً لشق طريقك بينهم بشرط عدم إصابة أحد من المواطنين الأبرياء حيث لا يزال هناك الكثير من الأبرياء لم يصابوا بعدوى التوحش، وكما هو في الجزء السابق فاللعبة تتحكم بالطريق الذي يجب عليك اتخاذه خلال تنقلك بين أفواج هذه الوحوش.

في الجزء الثالث من اللعبة الاختلاف الوحيد هو أن مقياس حياة الشخصية قد استبدل بمؤقت تنازلي حيث يجب عليك إنهاء خصمك أو المهمة خلال الوقت المسموح لك به وفي حال تجاوزه سيتوجب عليك إعادة المهمة. التصويب جيد جداً ولكن الصعوبة مبالغ فيها حيث يجب عليك قتل الزعماء بدقة كبيرة وفي أماكن محددة لا يجب عليك التغاضي عنها وإلا فإن مهمتك ستنتهي بنهاية حياتك.

الصفحة الرئيسية

رجوع

حفظ

طباعة

 

صفحات العدد

اتصالات

أخبارهم

ألعاب

تكنولوجيا

مواهب

بانوراما

إضاءة

ريبورتاج

إصدارات

حكومة الكترونية

إبحار

سوفت وير

رؤى

بصمة الخروج

 

خدمات الجزيرة

الإعلانات

الإشتراكات

الأرشيف

البحث

الجزيرة في موقعك

جوال الجزيرة

كتاب وأقلام

الطقس

للاتصال بنا

 

اصدارات الجزيرة